Human Capital Management: How to Turn Your Employees into a Beehive
Human Capital Management: How to Turn Your Employees into a Beehive
“Can I” KSA Radio Episode about the book
About the Book in Arabic
- أليس من المدهش أن أنجح المدراء والقادة في العالم يحيطون أنفسهم بأنشط وأمهر وأذكى فرق العمل، وأن أكثر معوقات النجاح تنتج عن فقدان التخطيط الفعال للموارد البشرية. هل تعلم أن أغلب المدراء يغفلون عن أهم المبادئ الذهبية في إدارة البشر مما يجعلهم يغرقون في إدارة الأزمات وإخماد الحرائق وينحرفون في الخلافات البينية عن تنفيذ رؤاهم العملية وخططهم الاستراتيجية.يطرح الكتاب منهجا عملياً لكل من يعمل بالإدارة” وكيفية صهر المدراء مع إدارة الموارد البشرية في بوتقة العمل المشترك، وشرح تفصيلي لبطاقة إدارة المنصب الوظيفي، وأكثر من 140 سؤالا في تحليل العمل والتحليل الوظيفي، وعرضاً تفصيلياً لأكبر قاعدة بيانات أمريكية في الموارد البشرية على الإنترنت وكيفية الاستفادة منها، والوصف الوظيفي بأسلوبه الحديث والعملي المستند على النتائج وكيفية صياغته، وربط التسويق بآلية إعلانات الشواغر الوظيفية بهدف الوصول لأفضل الكفاءات في المجتمع، وتكتيكات تحديد الرواتب والأجور وآلياتها واستراتيجيات التعويض من منظور عملي، وخطط التوظيف مع أهم الأسئلة الموجهة لمرشحي المناصب العليا، وخطط تقييم الأداء وإدارته، والخطط التحفيزية وتخطيط التدريب والتطوير وقياس العائد على التدريب، وخطط الأمن والسلامة المهنية.تجدر الإشارة إلى أن طريقة كتابة المؤلف جاءت بأسلوب شبه قصصي في سلسلة من التجارب كل واحدة منها مُصممة لمعالجة أحد التحديات الكبرى التي يواجهها المدراء. وهذا ما يجعل المادة متداولة وقابلة للفهم وللتطبيق في العديد من الحالات وسهله الاستيعاب والوصول للآخرين.في الفصل الأول والثاني والثالث، يتم التطرق إلى الأمراض الإدارية الناتجة عن فقدان إدارة الموارد البشرية، وخطوات عملية تدريجية (والخطوات العملية التدريجية) في تأسيس إدارة الموارد البشرية، وأهمِ واجباتها ودور مدراء الإدارات ورؤساء الأقسام تجاهها، والبطاقة الشاملة لإدارة المنصب الوظيفي، والخطوات الأولى لمدير الموارد البشرية وتحدياته وكيفية تشخيص الوضع الراهن داخل المنظمة قبل البدء بأي عمل، وكيفية فرز أصحاب المصالح وفقاً لاهتمامهم وتأثيرهم وآلية التواصل مع كل فئة، بهدف الحصول على مفاتيح إدارة التغيير.أما الفصول الرابع والخامس والسادس والسابع، فتناولت التحليل الوظيفي: أهم أسرار المحترفين من حيث التعريف به وتحديد متطلباته وربطه بالرؤية والرسالة والأهداف للمنظمة وصولاً إلى مواصفات الموظف المناسب الذي أشرت إليه بمصطلح “مهام” (الميم: معرفة مهنية أو أكاديمية + الهاء: هرم الشخصية + الألف: إنجازات وخبرات+ الميم: مهارات)، وأهم طرق جمع معلومات التحليل الوظيفي، والتفريق بين تحليل العمل والتحليل الوظيفي والخطوات العملية لإجراء تحليل العمل وأشهر مناهج التحليل مثل PAQ و DACUM وMPDQ وموقع منظمة العمل العربية التابعة للجامعة العربية وشرح تفصيلي لكنز معلومات الموارد البشرية الموجود ضمن شبكة المعلومات الوظيفية “The Occupational Information Network O*NET” والغوص في أعماقها وعرض لكل (كل) ما جاء بها (ورد فيها) من جداول القدرات والاهتمامات الوظيفية وحصر للمؤهلات العلمية العالمية وغيرها من المعايير الكثيرة ثم جرى فرز وتصنيف وشرح وتخصيص آلاف المسميات الوظيفية على أساسها، مع النشاطات الوظيفية ومهامها التفصيلية ومهاراتها وسياق عملها والقيم المصاحبة لشاغلها والاهتمامات الواجب توافرها فيه. وجاء الفصل الثامن لإيضاح كيفية تحويل هذه المصادر إلى واقع عملي من خلال نموذج تجريبي.وفي الفصل التاسع تم الشرح والتفصيل للعائلات الوظيفية وأنواعها ومفهومها وأهدافها والفوائد المرجوة منها وأثرها على الواجبات والمسؤوليات وآليات الرقابة وطرق إسكان الموظفين بها أو ترقيتهم من خلالها وانعكاسها من حيث التعويض المالي ومن يتولى إدارة وإنشاء العائلات الوظيفية.أما الفصل العاشر، فيتناول الوصف الوظيفي بنزعته الحديثة العملية جداً، وصياغته بشكل يركز على النتائج دون الإسفاف بالمهام التفصيلية، وكذلك شرح لمفهومه ومحتوياته ونماذجه وأهم العبارات والمصطلحات المستخدمة به.ويعالج الفصل الحادي عشر مشكلة عدم العثور على الكفاءات بسبب ركاكة صياغة الإعلانات الوظيفية، فيذكر سمات الإعلان الوظيفي الناجح وقواعده وجاذبيته وأكثر الأخطاء شيوعا به (حذف”به) والمعلومات الواجب تضمينها، إضافة إلى أهم مؤشرات جاذبية الشركة في سوق العمل.
ويتم التعرف في الفصل الثاني عشر والثالث عشر على كيفية حل لغز تحديد الرواتب والأجور بدءا بدورة حياة الأسواق وأثرها على الرواتب والأجور، وتأثر العرض والطلب في سوق العمل بدورة حياة الأسواق، وتكتيكات وآليات الرواتب والأجور، مروراً بست عشرة آلية مستخدمةٍ في دفع الرواتب والأجور، وتسع حالات تمر بها الشركات أثناء صراعها نحو البقاء والنمو، ومعايير عامة يجب مراعاتها عند تحديد الرواتب والأجور، وشرحاً تفصيليا (وشرحٍ تفصيليٍ) يوضح على ماذا يتم تعويض الموظف (ما الذي يتم تعويض الموظف عنه)، وفلسفة “استراتيجية الرواتب والأجور” الخاص بالشركة وفقاً لصورتها الذهنية وشرائحها المستهدفة وسياسات التعويض واستحقاقات الزيادة الدورية للرواتب ودراسة مسح الرواتب، وقواعد عامةٍ يجب مراعاتها أثناء تحديد الرواتب والأجور وخطواتٍ منهجيةٍ لوضع نظام الرواتب والأجور ونظام تعويض الوظائف الإدارية وأنظمة تعويض الوظائف المرتبطة بالهدف الشهري والتفريق بين المكافأة المالية ونسبة المبيعات وأشهر طرق وضع الحوافز المالية المرتبطة بأهداف المبيعات.
وفي الفصل الرابع عشر يتم التعرف على كيفية استقطاب أفضل الكفاءات وصيد العقول ومناقشة التعيينات والاستقالات الارتجالية والإدارة بالأزمات وتبعات فقدان التخطيط المسبق للموارد البشرية، وطرقِ تخطيط الموارد البشرية، والمراحل التي تمر بها عملية تخطيط الموارد البشرية، وتوقعاتِ نفقات الرواتب والأجور شهرياً حسب التعيينات المطلوبة وتحديد مصادر التوظيف Labor Supply Forecast، ودورة التوظيف حسب المسمى الوظيفي، ومصادر التوظيف حسب المنصب الوظيفي، وخطط تخفيض العمالة بالإقالات الجماعية وانعكاساتها.
أما الفصل الخامس عشر فيتناول آليات انتقاء أفضل المرشحين للعمل وأهمَ الخطوات الواجبِ اتباعُها لانتقاء أفضل المتقدمين للعمل، والتصفيةَ من خلال دراسة “نموذج التقديم للعمل والاستفسار والتحري واستكمال الأوراق، واختبار المرشحين والمقابلات الهاتفية أو الرقمية والمقابلات الشخصية وأنماط المقابلة وما الذي يجب ألا تفعله خلال المقابلة، وأنواع اختبارات المرشحين للعمل وسرداً للمهارات الشخصية Soft Skills ( 101 مهارة) وأهم الأسئلة التي ينصح طرحها في مقابلات المتقدمين لوظيفة مدير ونصائح تساعد على إدارة عمليات التوظيف، وكيفية التعامل مع طلبات التوظيف المرفوضة، وعرض العمل والتحضير لاستقبال الموظف الجديد.
كذلك يتناول الفصل السادس عشر صناعة قادة المستقبل من خلال التدريب والتطوير والفرقَ بين موازنة التدريب وموازنة التطوير ولماذا نستثمر في الموظف وندربه ونحن نعلم أنه قد يغادرنا في أي وقت؟ ومتى تحتاج الشركة إلى تدريب؟ وكيف نشخص أمراض الشركة؟ وما الأسباب الرئيسية لضعف الأداء؟ وكيف نصل إلى الحل؟ وتغييرَ المناخ الوظيفي وكيفية تحويل الخطة إلى واقع، ومعايير تستخدم في تقييم العملية التدريبية، وطرق قياس العائد على التدريب، وخطط التطوير.
أما الفصل السابع عشر فيتناول نظام تقييم الأداء الوظيفي وفائدته وخطة تقييم الأداء وفوائدها، ونموذج الخطة السنوية لتقييم الأداء، وآلية تنفيذ عملية تقيم الأداء بين الموظف والمدير، وإدارة نتائج تقييم الأداء واتخاذ القرارات، وخطوات تقييم الأداء، والدور الذي يجب أن يلعبه المدير لإنجاح عمليات تقييم الأداء، والدور الذي يجب أن يلعبه الموظف لإنجاح عمليات تقييم الأداء، الفرق بين التخطيط للنتائج والتخطيط لسلوك العمل، ووضع مقاييس وأوزان الأداء، وكيفية تحديد أهداف الأداء، وكيفية صياغة أهداف الأداء، والدور الذي يجب أن يلعبه الموظف والدور الذي يجب أن يلعبه المدير، والتقييم كأداة فعالة في عملية التفويض الناجح
أما الفصل الثامن عشر فمحوره هو التحفيز: فيتناول المفهوم العملي للتحفيز، وتبيان أيهما أكثر فاعلية؛ بناء الحافز الذاتي أم استخدام العصا والجزرة؟ إضافة إلى أكثر من 25 نصيحة في تحفيز الموظفين، وأسئلة المقابلات التوظيفية الخاصة باكتشاف المواهب التي تتمتع بحافز ذاتي قوي وطرق معالجة أسباب وجذور الإحباط القاتل للحافز الذاتي لدى الموظفين، ومكونات ونموذج الخطة التحفيزية، ونصائح تحفيزية للمدراء والقياديين، وكيفية ربط التحفيز بالمكافآت وفق فئاتهم العمرية، وقائمة استرشادية بالمزايا والهدايا الممكن تضمينها بالخطط والبرامج التحفيزية
ويتضمن الفصل التاسع عشر: خطة السلامة والصحة المهنية مع سرد لقصص هامة حول حوادث جرت في أحد المعامل الكبرى في سورية على لسان الاستشاري والمدير/ أحمد كريكر وتعريف ما المقصود بـ الصحة والسلامة المهنية وتحديد المسؤوليات وتحديد مسؤولية الصحة والسلامة المهنية، دور الموظف البسيط في تعزيز الصحة والسلامة المهنية، قوائم التدقيق الداخلي على الصحة والسلامة المهنية، والإعلانات الحائطية وملصقات تعليمات الصحة والسلامة المهنية، والمدونة السلوكية ودورها في تعزيز الصحة والسلامة المهنية ودليل الموظف ودوره في تعزيز الصحة والسلامة المهنية
وأخيراً يتم ذكر رسائل وإضاءات لمدير الموارد الجديد من قبل نخبة من الاستشاريين العالميين والمدراء الممارسين في الخليج وأمريكا والعلماء.